من اعاجيب بنى اسرائيل
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من اعاجيب بنى اسرائيل
بسم الله الرحمن الرحيم
عن
جابر بن عبدالله رضي الله عنه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : (
حدّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، كانت فيهم الأعاجيب ) . ثم أنشأ يحدث قال
: ( خرجت طائفة من بني إسرائيل حتى أتوا مقبرة لهم من مقابرهم ، فقالوا :
لو صلّينا ركعتين ودعونا الله عز وجل أن يخرج لنا رجلاً ممن قد مات نسأله
عن الموت ، ففعلوا ، فبينما هم كذلك إذ أطلع رجل رأسه من قبر من تلك
المقابر ، خِلاسيٌّ ، بين عينيه أثر السجود ، فقال : ياهؤلاء ، ما أردتم
إليّ ؟ ، فقد متُّ منذ مائة سنة ، فما سكنت عني حرارة الموت حتى كان الآن
، فادعوا الله عز وجل لي يعيدني كما كنت ) رواه الإمام أحمد في كتاب الزهد
، والطحاوي في مشكل الآثار ، وهو صحيح .
غريب الحديث
خِلاسيٌّ : أسمر اللون ، ويقال كذلك للولد : ( خلاسي ) ، إذا كان من أبوين مختلفي اللون .
تفاصيل القصة
من المناظر المألوفة في المقابر ، منظر الجنائز وهي تُحمل على الأكتاف
يشيّعها أصحابها ، لتستقرّ في اللحود ، ويُوارى عليها التراب ، في لحظاتٍ
يخيّم فيها الحزن أرجاء المكان ، ثم سرعان ما ينفضّ الجمع ، تاركين وراءهم
أمواتاً استبدلوا بظاهر الأرض بطناً ، وبالنور ظلاماً ، وبالأنس وحشة ،
وبفاخر الثياب أكفاناً ، وبسعة الأرض ضيق اللحد .
ذلك المشهد الذي أقضّ مضاجع الصالحين وأسال الدمع من عيونهم على مرّ
الأيّام والسنين ، لوقوفه على حقيقةٍ قاسيةٍ لا محيد عنها ، وقضيّة
يقينيّة لا مفرّ منها ، قضيّة الانتقال من عالم الدنيا إلى عالم الآخرة ،
الذي يبدأ بالبرزخ ، وينتهي بالجنّة أو النار .
هذه القضيّة هي محور القصّة التي ذكرها النبي – صلى الله عليه وسلم – عن
طائفة من بني إسرائيل ، عندما خرجوا ذات يومٍ إلى إحدى المقابر للعظة
والعبرة ، فكان وقوفهم بين يدي الأجداث آسراً لقلوبهم ، وآخذاً بمجامع
أفئدتهم ، حتى قال قائلهم : " لو صلينا ركعتين ، ودعونا الله عز وجل أن
يخرج لنا رجلا ممن قد مات نسأله عن الموت " .
وليس سؤالهم إذ ذاك نابعاً من الشكٍّ بقدرة الله سبحانه وتعالى أو
الارتياب في تلك الحقائق الغيبيّة ، ولكنّه الشوق الروحي إلى كشف الستار
عن ذلك العالم العجيب والتطلّع إلى أسراره ، فيزداد اليقين ، ويقوى
الإيمان ، وتثمر معاينتهم لتلك المشاهد إقبالاً على الله ، وتركاً للمعاصي
، وتعجيلاً للتوبة ، ووعْظاً للقلب .
وبمجرّد فراغهم من الصلاة والدعاء ، إذا بالأرض تنشقّ ويطلّ منها رأس رجل
، وصفه النبي – صلى الله عليه وسلّم – بأنه أسمر اللون ، وفي جبهته أثرٌ
من كثرة السجود ، فإذا به يخبرهم من أمره عجباً ، فقد كتب الله عليه الموت
قبل مائة عام ، ومنذ ذلك الحين وهو يقاسي حرارة الموت وآثاره ، ولم تنتهِ
معاناته إلا قبيل خروجه ، ثم طلب منهم أن يدعوا الله سبحانه وتعالى أن
يعيده إلى عالم البرزخ كما كان .
وقفات مع سياق القصّة
أولى تلك الوقفات مع قول النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( حدثوا عن بني
إسرائيل ولا حرج ، كانت فيهم الأعاجيب ) فهو إخبار عن جواز التحديث بما
كان من أخبار بني إسرائيل ، وسرد الوقائع العجيبة التي جرت فيهم ، وهذا
يتضمّن ما صحّ في الكتاب والسنّة أو ما جاء في كتبهم مما لا يُخالف
مأثوراً أو لا يُناقض حكماً شرعيّاً .
ثم وقفة أخرى مع قيام أولئك الصالحين بالصلاة قبل الدعاء ليكون أرجى في
الإجابة ، والصلاة - كما هو معلوم - من أعظم العبادات التي يُتوسّل بها ،
ونظير ذلك مشروعية صلاة الاستخارة وما جاء فيها من الدعاء.
ووقفة ثالثة في إجابة الله لدعائهم وإحياء الموتى لهم ، ولم تكن تلك
المرّة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه الآية ، فبين يدينا الكثير من
النصوص في القرآن والسنة التي تحدّثنا عن معاينة بني إسرائيل لإحياء
الموتى ، كما ورد في سورة البقرة عن القتيل الذي أحياه الله ليخبر عن
قاتله ، وكحال الرجل الذي مات مائة عام ثم بعثه الله ليريه كيف تعود
الحياة مجدّداً ، وسرد القرآن لقصّة إبراهيم عليه السلام في إحياء الطير ،
وقصّة الذين خرجوا من ديارهم فقضى الله عليهم الموت ثم بعثهم ، عدا عن
كونها أحد أهم معجزات عيسى عليه السلام التي جرت على يديه.
ووقفة رابعة في معاناة هذا الميّت الذي يدلّ وصفه على صلاحه ، ليدلّنا ذلك
على عظم البلاء عند مفارقة الحياة ، فالموت وشدّته ، والقبر وضغطته ،
والسؤال وشدّته ، مصيرٌ محتوم كتبه الله على كل فردٍ من بني آدم ، مهما
بلغ من التقى والصلاح أعلى المراتب ، وأن للقبر ضغطة لو نجا منها أحد لنجا
منها سعد بن معاذ رضي الله عنه الذي اهتزّ لموته عرش الرحمن .
وأعظم الدروس التي نستلهمها من هذه القصّة ، ضرورة أن نعدّ العدّة ونشمّر
عن ساعد الجدّ للنجاة من أهوال الآخرة ، وإعتاق نفوسنا من عذاب الله ،
والسعيد حقّاً من عمل لما بعد الموت .
منقول للافادة
جابر بن عبدالله رضي الله عنه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : (
حدّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، كانت فيهم الأعاجيب ) . ثم أنشأ يحدث قال
: ( خرجت طائفة من بني إسرائيل حتى أتوا مقبرة لهم من مقابرهم ، فقالوا :
لو صلّينا ركعتين ودعونا الله عز وجل أن يخرج لنا رجلاً ممن قد مات نسأله
عن الموت ، ففعلوا ، فبينما هم كذلك إذ أطلع رجل رأسه من قبر من تلك
المقابر ، خِلاسيٌّ ، بين عينيه أثر السجود ، فقال : ياهؤلاء ، ما أردتم
إليّ ؟ ، فقد متُّ منذ مائة سنة ، فما سكنت عني حرارة الموت حتى كان الآن
، فادعوا الله عز وجل لي يعيدني كما كنت ) رواه الإمام أحمد في كتاب الزهد
، والطحاوي في مشكل الآثار ، وهو صحيح .
غريب الحديث
خِلاسيٌّ : أسمر اللون ، ويقال كذلك للولد : ( خلاسي ) ، إذا كان من أبوين مختلفي اللون .
تفاصيل القصة
من المناظر المألوفة في المقابر ، منظر الجنائز وهي تُحمل على الأكتاف
يشيّعها أصحابها ، لتستقرّ في اللحود ، ويُوارى عليها التراب ، في لحظاتٍ
يخيّم فيها الحزن أرجاء المكان ، ثم سرعان ما ينفضّ الجمع ، تاركين وراءهم
أمواتاً استبدلوا بظاهر الأرض بطناً ، وبالنور ظلاماً ، وبالأنس وحشة ،
وبفاخر الثياب أكفاناً ، وبسعة الأرض ضيق اللحد .
ذلك المشهد الذي أقضّ مضاجع الصالحين وأسال الدمع من عيونهم على مرّ
الأيّام والسنين ، لوقوفه على حقيقةٍ قاسيةٍ لا محيد عنها ، وقضيّة
يقينيّة لا مفرّ منها ، قضيّة الانتقال من عالم الدنيا إلى عالم الآخرة ،
الذي يبدأ بالبرزخ ، وينتهي بالجنّة أو النار .
هذه القضيّة هي محور القصّة التي ذكرها النبي – صلى الله عليه وسلم – عن
طائفة من بني إسرائيل ، عندما خرجوا ذات يومٍ إلى إحدى المقابر للعظة
والعبرة ، فكان وقوفهم بين يدي الأجداث آسراً لقلوبهم ، وآخذاً بمجامع
أفئدتهم ، حتى قال قائلهم : " لو صلينا ركعتين ، ودعونا الله عز وجل أن
يخرج لنا رجلا ممن قد مات نسأله عن الموت " .
وليس سؤالهم إذ ذاك نابعاً من الشكٍّ بقدرة الله سبحانه وتعالى أو
الارتياب في تلك الحقائق الغيبيّة ، ولكنّه الشوق الروحي إلى كشف الستار
عن ذلك العالم العجيب والتطلّع إلى أسراره ، فيزداد اليقين ، ويقوى
الإيمان ، وتثمر معاينتهم لتلك المشاهد إقبالاً على الله ، وتركاً للمعاصي
، وتعجيلاً للتوبة ، ووعْظاً للقلب .
وبمجرّد فراغهم من الصلاة والدعاء ، إذا بالأرض تنشقّ ويطلّ منها رأس رجل
، وصفه النبي – صلى الله عليه وسلّم – بأنه أسمر اللون ، وفي جبهته أثرٌ
من كثرة السجود ، فإذا به يخبرهم من أمره عجباً ، فقد كتب الله عليه الموت
قبل مائة عام ، ومنذ ذلك الحين وهو يقاسي حرارة الموت وآثاره ، ولم تنتهِ
معاناته إلا قبيل خروجه ، ثم طلب منهم أن يدعوا الله سبحانه وتعالى أن
يعيده إلى عالم البرزخ كما كان .
وقفات مع سياق القصّة
أولى تلك الوقفات مع قول النبي – صلى الله عليه وسلم - : ( حدثوا عن بني
إسرائيل ولا حرج ، كانت فيهم الأعاجيب ) فهو إخبار عن جواز التحديث بما
كان من أخبار بني إسرائيل ، وسرد الوقائع العجيبة التي جرت فيهم ، وهذا
يتضمّن ما صحّ في الكتاب والسنّة أو ما جاء في كتبهم مما لا يُخالف
مأثوراً أو لا يُناقض حكماً شرعيّاً .
ثم وقفة أخرى مع قيام أولئك الصالحين بالصلاة قبل الدعاء ليكون أرجى في
الإجابة ، والصلاة - كما هو معلوم - من أعظم العبادات التي يُتوسّل بها ،
ونظير ذلك مشروعية صلاة الاستخارة وما جاء فيها من الدعاء.
ووقفة ثالثة في إجابة الله لدعائهم وإحياء الموتى لهم ، ولم تكن تلك
المرّة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه الآية ، فبين يدينا الكثير من
النصوص في القرآن والسنة التي تحدّثنا عن معاينة بني إسرائيل لإحياء
الموتى ، كما ورد في سورة البقرة عن القتيل الذي أحياه الله ليخبر عن
قاتله ، وكحال الرجل الذي مات مائة عام ثم بعثه الله ليريه كيف تعود
الحياة مجدّداً ، وسرد القرآن لقصّة إبراهيم عليه السلام في إحياء الطير ،
وقصّة الذين خرجوا من ديارهم فقضى الله عليهم الموت ثم بعثهم ، عدا عن
كونها أحد أهم معجزات عيسى عليه السلام التي جرت على يديه.
ووقفة رابعة في معاناة هذا الميّت الذي يدلّ وصفه على صلاحه ، ليدلّنا ذلك
على عظم البلاء عند مفارقة الحياة ، فالموت وشدّته ، والقبر وضغطته ،
والسؤال وشدّته ، مصيرٌ محتوم كتبه الله على كل فردٍ من بني آدم ، مهما
بلغ من التقى والصلاح أعلى المراتب ، وأن للقبر ضغطة لو نجا منها أحد لنجا
منها سعد بن معاذ رضي الله عنه الذي اهتزّ لموته عرش الرحمن .
وأعظم الدروس التي نستلهمها من هذه القصّة ، ضرورة أن نعدّ العدّة ونشمّر
عن ساعد الجدّ للنجاة من أهوال الآخرة ، وإعتاق نفوسنا من عذاب الله ،
والسعيد حقّاً من عمل لما بعد الموت .
منقول للافادة
medo857- مشرف
- عدد الرسائل : 1370
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
رد: من اعاجيب بنى اسرائيل
الله يبارك فيك وشكرا على المجهود
rwan- عضو جديد
- عدد الرسائل : 0
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 02/01/2009
رد: من اعاجيب بنى اسرائيل
اللهم أغث أهل غزة
اللهم أغث أهل غزة
الهم .. اكشف عنهم الكرب..
اللهم عجّل بالفـرج..
يا ذا الجلال والإكرام.. يا حي يا قيوم
برحمتك نستغيث..."
يا ودود يا ودود... يا ذا العرش المجيد... يا مبدئ يا معيد...
يا فعالا لما يريد... نسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك
ونسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك.
. أغث أهل غزة... يا مغيث أغث أهل غزة...".
اللهم أغث أهل غزة
اللهم اشدد أزرهم
اللهم أربط على قلوبهم
اللهم أنزل عليهم دفئا وسلاما
وأمنا وأمانا
فى هذا البرد القارس
اللهم اجعل من الظلام نورا
فى قوبهم ونورا فى سمعهم
ونورا من فوقهم ونورا من تحتهم
اللهم تقبل شهدائهم واشف مرضاهم
وارحم الأمهات الثكالى والزوجات الأرامل
والشيوخ الركع والأطفال اليتامى
اللهم عليك بالصهاينة المعتدين
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم
وأرنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم مزقهم كل ممزق
اللهم أحصهم عددا
واقتلهم بددا
ولا تغادر منهم أحدا
إنك على كل شئ قدير وبالاجابة جدير
الهم .. اكشف عنهم الكرب..
اللهم عجّل بالفـرج..
يا ذا الجلال والإكرام.. يا حي يا قيوم
برحمتك نستغيث..."
يا ودود يا ودود... يا ذا العرش المجيد... يا مبدئ يا معيد...
يا فعالا لما يريد... نسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك
ونسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك.
. أغث أهل غزة... يا مغيث أغث أهل غزة...".
اللهم أغث أهل غزة
اللهم اشدد أزرهم
اللهم أربط على قلوبهم
اللهم أنزل عليهم دفئا وسلاما
وأمنا وأمانا
فى هذا البرد القارس
اللهم اجعل من الظلام نورا
فى قوبهم ونورا فى سمعهم
ونورا من فوقهم ونورا من تحتهم
اللهم تقبل شهدائهم واشف مرضاهم
وارحم الأمهات الثكالى والزوجات الأرامل
والشيوخ الركع والأطفال اليتامى
اللهم عليك بالصهاينة المعتدين
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم
وأرنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم مزقهم كل ممزق
اللهم أحصهم عددا
واقتلهم بددا
ولا تغادر منهم أحدا
إنك على كل شئ قدير وبالاجابة جدير
عدل سابقا من قبل emad في الخميس يناير 29, 2009 1:51 am عدل 1 مرات
رد: من اعاجيب بنى اسرائيل
حسبنا الله و نعم الوكيل يا ذا الجلال و العزة
اللهم انقذ المسلمين فى غزة
اللهم كن لهم عونا و نصيرا
اللهم ربنا جل ثناؤك و تقدست اسماؤك
اللهم لا يرد امرك و لا يهزم جندك
سبحانك و بحمدك
اللهم عليك باليهود الظالمين
اللهم منزل الكتاب,هازم الاحزاب,مجرى السحاب
اهزمهم و زلزلهم
اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك .. قتلة الرسل و الانبياء
ظلمت العزل الابرياء
اللهم حرر المسلمين فى غزة يا ذا الجلال و العزة
اللهم فك اسرهم و اشفى مريضهم و اكشف كربتهم
اللهم بدل خوفهم امنا يا ذا الجلال و العزة
اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين و دمر اعداء الدين و احمى حوزة الاسلام
و اجمع كلمة المسلمين على الحق يا رب العالمين
اللهم انج المستضعفين المسلمين فى كل مكان
اللهم اصلح احوال المسلمين فى فلسطين و العراق و فى كل مكان
اللهم الف بين قلوبهم و اهديهم سبل السلام و اخرجهم من الظلمات الى النور
يا ذا الجلال و الاكرام و العزة
اللهم انقذ المسلمين فى غزة
اللهم كن لهم عونا و نصيرا
اللهم ربنا جل ثناؤك و تقدست اسماؤك
اللهم لا يرد امرك و لا يهزم جندك
سبحانك و بحمدك
اللهم عليك باليهود الظالمين
اللهم منزل الكتاب,هازم الاحزاب,مجرى السحاب
اهزمهم و زلزلهم
اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك .. قتلة الرسل و الانبياء
ظلمت العزل الابرياء
اللهم حرر المسلمين فى غزة يا ذا الجلال و العزة
اللهم فك اسرهم و اشفى مريضهم و اكشف كربتهم
اللهم بدل خوفهم امنا يا ذا الجلال و العزة
اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين و دمر اعداء الدين و احمى حوزة الاسلام
و اجمع كلمة المسلمين على الحق يا رب العالمين
اللهم انج المستضعفين المسلمين فى كل مكان
اللهم اصلح احوال المسلمين فى فلسطين و العراق و فى كل مكان
اللهم الف بين قلوبهم و اهديهم سبل السلام و اخرجهم من الظلمات الى النور
يا ذا الجلال و الاكرام و العزة
mastiryo- نائب المدير
- عدد الرسائل : 511
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 18/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء فبراير 26, 2014 5:30 pm من طرف mannoora
» أسباب آلام رأس المراهقين وتأثيرها العضوى
الأربعاء فبراير 26, 2014 4:58 pm من طرف mannoora
» العلاج بطريقة التلقيح الإصطناعي
الثلاثاء فبراير 25, 2014 8:33 pm من طرف mannoora
» احذر تناول هذه الأكلات فى الصباح
الأحد فبراير 23, 2014 5:32 pm من طرف mannoora
» سوء معاملة الآباء لأطفالهم يزيد احتمالية إصابتهم بالسرطان
الأحد فبراير 23, 2014 5:06 pm من طرف mannoora
» صراخ الأهل على أطفالهم المراهقين يشبه ضربهم
السبت فبراير 22, 2014 9:40 pm من طرف mannoora
» التخلص من دهون منطقة البطن
السبت فبراير 22, 2014 9:39 pm من طرف mannoora
» ملابس ومفارش marka for you
الثلاثاء فبراير 04, 2014 8:10 pm من طرف mannoora
» أن النوم على البطن له مضــــــــار خطيرة
الخميس أغسطس 08, 2013 4:19 am من طرف emad