التقوى وأثرها في تهذيب النفوس
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التقوى وأثرها في تهذيب النفوس
إنَّ أصلَ التَّقوى أنْ
يجعلَ العبدُ بينَهُ وبينَ اللهِ تعالَى وقايةً تقِيهِ مِنْ عذابِهِ وغضبِهِ
وسخطِهِ ، وذلكَ بفعلِ الطاعاتِ واجتنابِ المعاصِي وتركِ المحرماتِ, واتقاءِ
الشبهاتِ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« اتَّقِ الْمَحَارِمَ
تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ». وقالَ صلى الله عليه وسلم :« مَنِ اتَّقَى
الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ ».
وقالَ عمرُ بنُ عبدِ
العزيزِ رحمَهُ اللهُ : ليستِ التقوَى قيامَ الليلِ ، وصِيامَ النهارِ ، والتخليطَ
فيمَا بَيْنَ ذلكَ ، ولكنَّ التقوَى أداءُ مَا افترضَ اللهُ ، وتركُ مَا حرَّم
اللهُ ، فإنْ كانَ معَ ذلكَ عملٌ فهُوَ خيرٌ إلَى خير.
فالتَّقوى تُهَذِّبُ
النُّفوسَ, وتقوِّمُ الأخلاقَ, وتضبطُ سلوكَ المسلمِ علَى منهجِ الشَّريعةِ
السَّمحةِ ؛ فلا ترَاهُ إلاَّ خائفاً مِنَ اللهِ تعالَى راجياً رحمتَهُ منيباً
إليهِ, أميناً, صادقاً, محافظاً علَى صلاتِهِ فِي أوقاتِهَا, مؤدياً لزكاةِ مالِهِ,
قائماً وصائماً, بارًّا بوالِدَيْهِ, واصلاً لأرحامِِهِ, مُحْسناً للمساكينِ
واليتامَى والأراملِ والجيرانِ ، رحيماً بالضعفاءِ محبًّا لأهلِهِ ووطنِهِ, لاَ
يظلمُ ولاَ يغدِرُ ولاَ يغشُّ ولاَ يَخدعُ ولاَ يرتكبُ الفواحشَ ولاَ يقترفُ سوءاً,
يراقبُ اللهَ تعالَى فِي كلِّ حينٍ وآنٍ , قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه
وسلم :« اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ
تَمْحُهَا ، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ » .
وكَتَبَ رَجُلٌ إِلَى
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ مَوْعِظَةً فقَالَ : إِنَّ لأَهْلِ التَّقْوَى
عَلامَاتٍ يُعْرَفُونَ بِهَا ، وَيَعْرِفُونَهَا مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، مَنْ صَبَرَ
عَلَى الْبَلاءِ ، وَرَضِيَ بِالْقَضَاءِ ، وَشَكَرَ النِّعْمَةَ.
إنَّ
الإسلامَ يحثُّنَا علَى إقامةِ العلاقاتِ والمعاملاتِ علَى التقوَى ، لأنَّهَا
أساسُ الأعمالِ وبِهَا تُصْلَحُ الأحوالُ ، فالزَّوجُ مطالَبٌ بتحقيقِ التَّقوَى
فِي معاملتِهِ لزوجتِهِ ، إذَا أمسكَ أمسكَ بمعروفٍ ، وإنْ سرَّحَ سرَّحَ
بِإِحْسَانٍ ، قالَ اللهُ تعالَى :] فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسَانٍ [.
وعَنِ الحسنِ أتاهُ رجلٌ فقالَ : إنَّ لِي بنتًا أحبُّهَا ،
وقدْ خطبَهَا غيرُ واحدٍ ، فمَنْ تُشِيرُ علَيَّ أنْ أزوجَهَا ؟ قالَ : زوجْهَا
رجُلاً يتقِي اللهَ فإنَّهُ إنْ أحبَّهَا أكرمَهَا ، وإنْ أبغضَهَا لَمْ
يظلمْهَا.
وبالتَّقَوى يَطْمَئِنُّ المُؤْمِنُ عَلَى ذُرِّيَّتِهِ، ويَحفَظُ
لَهُمْ مُسْتَقَبَلَهُمْ، قالَ تَعَالَى :] وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا
مِنْ خَلْفِهمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللهَ
وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَديدًا [
والتاجرُ ينبغِي عليهِ أنْ يُراقبَ اللهَ
تعالَى فِي تجارتِهِ ، فلاَ غشَّ ولاَ خداعَ ولاَ احتكارَ ولاَ رفعَ للأسعارِ ،
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« إِنَّ التُّجَّارَ يُبْعَثُونَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ فُجَّاراً إِلاَّ مَنِ اتَّقَى اللَّهَ وَبَرَّ وَصَدَقَ»
.
والموظفُ والعاملُ كلاهُمَا مطالَبٌ بتحقيقِ التقوَى فِي عملِهِ ، فاللهُ
تعالَى مطلعٌ علَى العبدِ ، يعلمُ السرَّ وأخفَى ، قالَ عبدُ اللهِ بنُ مَسْعُودٍ :
التَّقَوى أَنْ يُطاعَ اللهُ فَلاَ يُعْصَى، وأَنْ يُذْكَرَ فَلاَ يُنْسَى ، وأَنْ
يُشْكَرَ فَلا يُكْفَرُ.
مَنْ أَرادَ العِزَّ فِي الدُّنْيا والدِّينِ،
والبَرَكَةَ فِي الرِّزْقِ والوَقْتِ والعَمَلِ فَعَلَيْهِ بِتَقْوَى اللهِ تعالَى
؛ فإِنَّها مِنْ أَعْظَمِ مَا اسْتُنْزِلَتْ بِهَا الخَيْرَاتُ، وَهِيَ سَبَبٌ
لِتَكفيرِ السَّيِئاتِ، وَرَفْعِ الدَّرَجاتِ، والفَوْزِ بالغُرُفِ والجَنَّاتِ،
قالَ اللهُ تَعَالَى :] ومَنْ يَتِّقِ اللهَ يُكفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ
وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا[ وبِتَقْوَى اللهِ تَنْفَرِجُ الهُمُومُ، وتَتَّسِعُ
الأَرْزاقُ ، قالَ سبحانَهُ وتَعالَى :] ومَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ[
اللهمَّ ارزقْنَا
التقوَى ، وزينَّا بالحلمِ ، وجمِّلْنَا بالعلمِ
يجعلَ العبدُ بينَهُ وبينَ اللهِ تعالَى وقايةً تقِيهِ مِنْ عذابِهِ وغضبِهِ
وسخطِهِ ، وذلكَ بفعلِ الطاعاتِ واجتنابِ المعاصِي وتركِ المحرماتِ, واتقاءِ
الشبهاتِ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« اتَّقِ الْمَحَارِمَ
تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ». وقالَ صلى الله عليه وسلم :« مَنِ اتَّقَى
الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ ».
وقالَ عمرُ بنُ عبدِ
العزيزِ رحمَهُ اللهُ : ليستِ التقوَى قيامَ الليلِ ، وصِيامَ النهارِ ، والتخليطَ
فيمَا بَيْنَ ذلكَ ، ولكنَّ التقوَى أداءُ مَا افترضَ اللهُ ، وتركُ مَا حرَّم
اللهُ ، فإنْ كانَ معَ ذلكَ عملٌ فهُوَ خيرٌ إلَى خير.
فالتَّقوى تُهَذِّبُ
النُّفوسَ, وتقوِّمُ الأخلاقَ, وتضبطُ سلوكَ المسلمِ علَى منهجِ الشَّريعةِ
السَّمحةِ ؛ فلا ترَاهُ إلاَّ خائفاً مِنَ اللهِ تعالَى راجياً رحمتَهُ منيباً
إليهِ, أميناً, صادقاً, محافظاً علَى صلاتِهِ فِي أوقاتِهَا, مؤدياً لزكاةِ مالِهِ,
قائماً وصائماً, بارًّا بوالِدَيْهِ, واصلاً لأرحامِِهِ, مُحْسناً للمساكينِ
واليتامَى والأراملِ والجيرانِ ، رحيماً بالضعفاءِ محبًّا لأهلِهِ ووطنِهِ, لاَ
يظلمُ ولاَ يغدِرُ ولاَ يغشُّ ولاَ يَخدعُ ولاَ يرتكبُ الفواحشَ ولاَ يقترفُ سوءاً,
يراقبُ اللهَ تعالَى فِي كلِّ حينٍ وآنٍ , قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه
وسلم :« اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ
تَمْحُهَا ، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ » .
وكَتَبَ رَجُلٌ إِلَى
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ مَوْعِظَةً فقَالَ : إِنَّ لأَهْلِ التَّقْوَى
عَلامَاتٍ يُعْرَفُونَ بِهَا ، وَيَعْرِفُونَهَا مِنْ أَنْفُسِهِمْ ، مَنْ صَبَرَ
عَلَى الْبَلاءِ ، وَرَضِيَ بِالْقَضَاءِ ، وَشَكَرَ النِّعْمَةَ.
إنَّ
الإسلامَ يحثُّنَا علَى إقامةِ العلاقاتِ والمعاملاتِ علَى التقوَى ، لأنَّهَا
أساسُ الأعمالِ وبِهَا تُصْلَحُ الأحوالُ ، فالزَّوجُ مطالَبٌ بتحقيقِ التَّقوَى
فِي معاملتِهِ لزوجتِهِ ، إذَا أمسكَ أمسكَ بمعروفٍ ، وإنْ سرَّحَ سرَّحَ
بِإِحْسَانٍ ، قالَ اللهُ تعالَى :] فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسَانٍ [.
وعَنِ الحسنِ أتاهُ رجلٌ فقالَ : إنَّ لِي بنتًا أحبُّهَا ،
وقدْ خطبَهَا غيرُ واحدٍ ، فمَنْ تُشِيرُ علَيَّ أنْ أزوجَهَا ؟ قالَ : زوجْهَا
رجُلاً يتقِي اللهَ فإنَّهُ إنْ أحبَّهَا أكرمَهَا ، وإنْ أبغضَهَا لَمْ
يظلمْهَا.
وبالتَّقَوى يَطْمَئِنُّ المُؤْمِنُ عَلَى ذُرِّيَّتِهِ، ويَحفَظُ
لَهُمْ مُسْتَقَبَلَهُمْ، قالَ تَعَالَى :] وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا
مِنْ خَلْفِهمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللهَ
وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَديدًا [
والتاجرُ ينبغِي عليهِ أنْ يُراقبَ اللهَ
تعالَى فِي تجارتِهِ ، فلاَ غشَّ ولاَ خداعَ ولاَ احتكارَ ولاَ رفعَ للأسعارِ ،
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :« إِنَّ التُّجَّارَ يُبْعَثُونَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ فُجَّاراً إِلاَّ مَنِ اتَّقَى اللَّهَ وَبَرَّ وَصَدَقَ»
.
والموظفُ والعاملُ كلاهُمَا مطالَبٌ بتحقيقِ التقوَى فِي عملِهِ ، فاللهُ
تعالَى مطلعٌ علَى العبدِ ، يعلمُ السرَّ وأخفَى ، قالَ عبدُ اللهِ بنُ مَسْعُودٍ :
التَّقَوى أَنْ يُطاعَ اللهُ فَلاَ يُعْصَى، وأَنْ يُذْكَرَ فَلاَ يُنْسَى ، وأَنْ
يُشْكَرَ فَلا يُكْفَرُ.
مَنْ أَرادَ العِزَّ فِي الدُّنْيا والدِّينِ،
والبَرَكَةَ فِي الرِّزْقِ والوَقْتِ والعَمَلِ فَعَلَيْهِ بِتَقْوَى اللهِ تعالَى
؛ فإِنَّها مِنْ أَعْظَمِ مَا اسْتُنْزِلَتْ بِهَا الخَيْرَاتُ، وَهِيَ سَبَبٌ
لِتَكفيرِ السَّيِئاتِ، وَرَفْعِ الدَّرَجاتِ، والفَوْزِ بالغُرُفِ والجَنَّاتِ،
قالَ اللهُ تَعَالَى :] ومَنْ يَتِّقِ اللهَ يُكفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ
وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا[ وبِتَقْوَى اللهِ تَنْفَرِجُ الهُمُومُ، وتَتَّسِعُ
الأَرْزاقُ ، قالَ سبحانَهُ وتَعالَى :] ومَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ[
اللهمَّ ارزقْنَا
التقوَى ، وزينَّا بالحلمِ ، وجمِّلْنَا بالعلمِ
medo857- مشرف
- عدد الرسائل : 1370
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
رد: التقوى وأثرها في تهذيب النفوس
حسبنا الله و نعم الوكيل يا ذا الجلال و العزة
اللهم انقذ المسلمين فى غزة
اللهم كن لهم عونا و نصيرا
اللهم ربنا جل ثناؤك و تقدست اسماؤك
اللهم لا يرد امرك و لا يهزم جندك
سبحانك و بحمدك
اللهم عليك باليهود الظالمين
اللهم منزل الكتاب,هازم الاحزاب,مجرى السحاب
اهزمهم و زلزلهم
اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك .. قتلة الرسل و الانبياء
ظلمت العزل الابرياء
اللهم حرر المسلمين فى غزة يا ذا الجلال و العزة
اللهم فك اسرهم و اشفى مريضهم و اكشف كربتهم
اللهم بدل خوفهم امنا يا ذا الجلال و العزة
اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين و دمر اعداء الدين و احمى حوزة الاسلام
و اجمع كلمة المسلمين على الحق يا رب العالمين
اللهم انج المستضعفين المسلمين فى كل مكان
اللهم اصلح احوال المسلمين فى فلسطين و العراق و فى كل مكان
اللهم الف بين قلوبهم و اهديهم سبل السلام و اخرجهم من الظلمات الى النور
يا ذا الجلال و الاكرام و العزة
اللهم انقذ المسلمين فى غزة
اللهم كن لهم عونا و نصيرا
اللهم ربنا جل ثناؤك و تقدست اسماؤك
اللهم لا يرد امرك و لا يهزم جندك
سبحانك و بحمدك
اللهم عليك باليهود الظالمين
اللهم منزل الكتاب,هازم الاحزاب,مجرى السحاب
اهزمهم و زلزلهم
اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك .. قتلة الرسل و الانبياء
ظلمت العزل الابرياء
اللهم حرر المسلمين فى غزة يا ذا الجلال و العزة
اللهم فك اسرهم و اشفى مريضهم و اكشف كربتهم
اللهم بدل خوفهم امنا يا ذا الجلال و العزة
اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين و دمر اعداء الدين و احمى حوزة الاسلام
و اجمع كلمة المسلمين على الحق يا رب العالمين
اللهم انج المستضعفين المسلمين فى كل مكان
اللهم اصلح احوال المسلمين فى فلسطين و العراق و فى كل مكان
اللهم الف بين قلوبهم و اهديهم سبل السلام و اخرجهم من الظلمات الى النور
يا ذا الجلال و الاكرام و العزة
mastiryo- نائب المدير
- عدد الرسائل : 511
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 18/10/2008
dlya- عضو ممتاز جدا ومرشح للاشراف
- عدد الرسائل : 382
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 03/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء فبراير 26, 2014 5:30 pm من طرف mannoora
» أسباب آلام رأس المراهقين وتأثيرها العضوى
الأربعاء فبراير 26, 2014 4:58 pm من طرف mannoora
» العلاج بطريقة التلقيح الإصطناعي
الثلاثاء فبراير 25, 2014 8:33 pm من طرف mannoora
» احذر تناول هذه الأكلات فى الصباح
الأحد فبراير 23, 2014 5:32 pm من طرف mannoora
» سوء معاملة الآباء لأطفالهم يزيد احتمالية إصابتهم بالسرطان
الأحد فبراير 23, 2014 5:06 pm من طرف mannoora
» صراخ الأهل على أطفالهم المراهقين يشبه ضربهم
السبت فبراير 22, 2014 9:40 pm من طرف mannoora
» التخلص من دهون منطقة البطن
السبت فبراير 22, 2014 9:39 pm من طرف mannoora
» ملابس ومفارش marka for you
الثلاثاء فبراير 04, 2014 8:10 pm من طرف mannoora
» أن النوم على البطن له مضــــــــار خطيرة
الخميس أغسطس 08, 2013 4:19 am من طرف emad